علوم وتكنولوجيا
“ميتا” تتخلى عن قيودها الصارمة وتوقف برنامج التحقق من المعلومات!
“المزيد من حرية التعبير، وأخطاء أقل”
أعلنت شركة “ميتا” عن تغييرات رئيسية في سياسات الإشراف على المحتوى بقيادة جويل كابلان، تشمل:
- إنهاء برنامج التحقق من المعلومات من طرف ثالث والانتقال لنموذج “الملاحظات المجتمعية”.
- تخفيف القيود على المواضيع السائدة مع التركيز على الانتهاكات القانونية والخطيرة فقط.
- إضفاء الطابع الشخصي على المحتوى السياسي لتمكين المستخدمين من تخصيص محتواهم السياسي.
تأتي هذه التغييرات بعد انتقادات سابقة لدور الشركة في نشر معلومات مضللة، حيث كانت قد شددت سياساتها سابقًا لكنها بدأت مؤخراً بتخفيفها. تشير هذه التحولات إلى سياسة أكثر تحررًا تزامنًا مع إدارة ترامب المقبلة، حيث أبدى مارك زوكربيرغ اهتمامًا بالتعاون مع الإدارة الجديدة، وتم تعيين شخصيات مؤيدة للجمهوريين مثل جويل كابلان ودانا وايت في مناصب قيادية.